MANAR SCIENTIFICمؤسسة منار العلمية للدراسات والبحوث الصحية ESTABLISHMENT for HEALTH STUDIES& RESEARCHES

New Link Bar 2

 

السبق العلمي والبحث الصحي لمؤسستنا على مستوى اليمن يتجسد في تواصلنا مع كل جديد وتوثيق لكل ما يتعلق بالبحث الطبي عن اليمن وأهمها توثيقنا للبحث والمسح الطبوغرافي لليمن قبل أكثر من ميئتين عام

 . مؤتمر أطباء القلب في اليمن أبريل القادم.

 . المؤتمر العام لنقابات الأطباء اليمنيين في يناير القادم . 

 - خلال الفترة 10-13 ديسمبر 2007م : 

. اجتماع منسقي برامج البحوث الصحية في دول مجلس التعاون ينعقد بالرياض خلال الفترة 10-13ديسمبر-2007م يراجع أولويات البحوث والإعداد لخطة خمسية قادمة. والذي تشارك فيه اليمن ممثلة بمركز البحوث الصحية بديوان وزارة الصحة العامة والسكان , تغييب لأي مراكز و مؤسسات بحثية علمية صحية أخرى من بلادنا حيث أن الدعوة للمشاركة مما يبدوء أنها مقصورة على الجهات التابعة فقط لوزارات دول مجلس التعاون وتعمد لتهميش بقية مؤسسات البحث العلمي والصحي من المجتمع المدني أو المؤسسات الغير ربحية و الغير حكومية.

 - في تاريخ 30ديسمبر 2007م وحتى ال 02 من يناير-2008م

 . ستقام ندوة حول أخلاقيات البحوث من جامعة الدول العربية و المركز القومي للبحوث الصحية المصري. برعاية عمر موسى .30ديسمبر2007م و حتى  ال02 من يناير-2008م.

للتواصل ولمعرفة مزيداً من التفاصيل:

www.efmr.cg.net  

0020101666297 السيد حاتم الروبي مسؤول اللجنة الفنية لمجلس وزراء الصحة العرب

أو التواصل مع :

أد. كرم مهدي   الجمعية العربية للبحوث الطبية 0020124284281

society_arab@yahoo.com

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

 

 المؤتمرات الطبية و العلمية في اليمن و الملتقى العام لأعضاء النقابة\ النقابات الطبية اليمنية

قبل أن أخوض في الحديث أود الإشارة إلى أن مؤسستنا على إستعداد لتسخير كل إمكانيتها لما يخدم ويدفع بالعمل النقابي والبحث العلمي والصحي في اليمن كما أننا قد قمنا بالتواصل مع نقابة أطباء الأسنان اليمنيين وقد أثمر لقائنا مع نقيب أطباء الأسنان اليمنيين بالتالي:

تقوم المؤسسة بإعداد موقع مناسب للنقابة تستضيفه مؤسستنا على موقعها ويكون حلقة وصل بينها وبين الجميع في اليمن والخارج.

أن يقوم الدكتور احمد عبدالعزيز نعمان بالإشراف المباشر على الموقع والمتابعة والعمل على إنجاح هذا العمل.

أن يتم التواصل بين كلا من النقابة و المؤسسة والعمل على الدفع بالعمل البحثي العلمي والصحي في اليمن و التنسيق المتبادل و المشارك مع كل الجهات المهتمة و المتعاونة في هذا الجانب محلياً وخارجياً.

أن تسهل المؤسسة كل وسائلها الممكنة والمتوفرة لجميع الزملاء للإنتفاع من خدمات المؤسسة و الدفع بذلك من كلا الجانبين.

 

على الرغم من أهمية المؤتمرات العلمية وما تعكسه من وجهة نظر المشاركين فيها و أوراق العمل التي يتم مناقشتها في هذه المؤتمرات لتخرج بنتائج أين كانت فهي في مجملها تعود بالفائدة على الجميع إلا أن ما يأخذ على واقع المؤتمرات العلمية على وجه الخصوص والآلية التي تمر بها من مرحلة الإعداد و التحضير والتواصل مع جميع لهم علاقة في بلادنا تجد أن الأمر يأخذ طابعاً مغاير على ما عهدته المؤتمرات العلمية في أي بلد أخر , والمشكلة هنا تكمن في عدم التحضير الجيد , حيث لا تجد ورقة عمل سنوية تحوي في طياتها ما يشير إلى أنه سيقام هذا العام أو ذاك مؤتمر علمي أو طبي كما لا يوجد مخصصات ما مساعدة لهذا الأمر. وفجأة تسمع أنه سيقام مؤتمر في فندق أحد المدن اليمنية وهو الشئ الذي يندر أن تجده معد بصورة مرضية وأفضل من المؤتمر السابق . كما أن المشاركين فيه أو الحاضرين ليعدون بالأصابع. بالإضافة إلى أن كل جهة تقوم بإعداد وإقامة نشاطاتها بعيدة عن المشاركة و إشعار الجهات المعنية من قريب أو بعيد فعلى سبيل المثال أن تقام فعالية علمية في هيئة مستشفى الثورة العام بصنعاء وغياب مركز البحوث الصحية بديوان الوزارة عن الفعالية هو أحد الصور التي تمثل مدى التعاون والإهتمام بالجانب البحثي و العلمي أو الصحي في اليمن. كما حدث الشهر الماضي ولم أستغرب من رد القائمين على العمل في مركز البحوث الصحية بديوان وزارة الصحة العامة والسكان بصنعاء لعدم حضورهم أو المشاركة في الفعالية الأنفة الذكر.

 وهكذا هو الحال بالنسبة لما يتعلق العمل المؤسسي في وسط  ممارسي المهنة الطبية في اليمن . ونجدها مناسبة مواتية لطرح هذا الموضوع في هذه الفترة التي يتم فيه التحضير لمؤتمر الأطباء اليمنيين والذي يجب أن يكون قد وصلوا إلى مرحلة من النضج في العمل المؤسسي النقابي ولكن ما لوحظ خلال الفترة الوجيزة يعطينا إنطباعاً واضح بأن هناك من يسعى إلى توسيع الفجوة بين الأطباء وللأسف الشديد هم متواجدون وسطهم وقد لا يكونون من الأطباء أو ممارسي المهنة الطبية وإنما على علاقة بالعمل النقابي , ولنا أن نسأل النقابة أو النقابات التي هي متواجدة في الساحة الطبية اليمنية كم هو عدد الأطباء اليمنيين في اليمن المسجلين فيها وغير المسجلين فيها و حينما نجد الجواب الصحيح لهذا السؤال أعتقد بأنه سوف سيكون ذلك المؤشر الأول والصحيح إلى وجود من يقوم بالعمل المؤسسي النقابي على مستوى الساحة اليمنية.

وعندما يبتعد الجميع عن الخلط بين العمل المؤسسي النقابي الطبي وبين العمل المؤسسي الحزبي أو الربط بينهما سيكون ذلك المؤشر الثاني الصحيح لإنتهاج العمل النقابي المؤسسي الطبي السليم .

عندما نجد أن الجميع يبتعد عن استعمال الألفاظ التي تشير إلى التدخل من قبل جهة ما أي جهة كانت بأنها عملت على سحب قوائم أو إلى ما هنالك من الأعذار الواهية التي يحاول البعض أن ينسبها إليها والتي بدورها تعمد إلى إفشال نشاطه في العمل النقابي وهو الشيء الغير لائق أن ينسب المرء نتيجة عجزه في إنجاز مهامه و واجبه وعدم قدرته على التنظيم لهذا العمل , وهذا هو الدليل القاطع على عدم قدرته في التعامل مع العمل المؤسسي أو التوفيق بينه وبين مهام عمله الأساسي الذي يمارسه بصورة عامة . والأحرى به أن يعمد إلى المشاركة والتنسيق والتعاون مع الجميع وإلى ما يخدم العمل النقابي المؤسسي الطبي الخالي من الإتهامات الواهية وكذلك عدم تأجيج الأجواء والجري وراء الشعارات الجوفاء.

متى سنجد نقابة حقيقة تمثل الطبيب اليمني وتدفع به إلى الأمام إلى رفع مستواه العلمي و إلى رفع مستواه المعيشي وإلى الدفاع عن حقوقه بصورة أساسية , وفي نفس الوقت تدفع به إلى أن يقيم مستواه المهني قبل كل شيء هذا هو الشيء الذي يعاني منه الطبيب اليمني في كل المحافظات اليمنية دون استثناء وقد لا يعجب البعض هذا الطرح وقد يأخذ على أنه مغاير أو متناقض ولكن ما أن نقيم أنفسنا ونترك الشعارات و العمل الحزبي جانباً ويكون همنا الأول و ألأخير هو وجود نقابة تمثل الطبيب اليمني في كل ما تحويه الكلمة من معنى وكما هو الحال مع جميع النقابات الطبية في الوطن العربي , أما أن هناك فرق بين الطبيب اليمني والطبيب في أي بلد أخر من هذا الوطن الكبير , بالطبع لا وهذا اقتناعي الشخصي وعلى ثقة كاملة بأن هناك الكثيرين ممن يؤيدون ذلك ولكن كما سبق وأشرت في البداية إلى أن هناك من يسعى إلى تشويه صورة ليست فقط النقابة وإعاقة عملها ودورها على الساحة وإنما أيضاً وهذا هو المحك الرئيسي هناك من يسعى إلى تشويه صورة الطبيب اليمني بشكل أو بأخر , و المنتفعين على الرغم كونهم قلة إلا أنهم يجيدون حياكة اللعبة لوجود مصالح عدة خاصة تعود بالنفع عليهم .

كما أن هناك عامل أخر والذي يتمثل في غياب التشريعات الصحية في اليمن بل عدم وجودها بصورة سليمة وصحيحة بما يعمل على تنظيم ممارسة المهنة ومن يجب أن يمارسها و ما الواجبات والحقوق و الجزاءات على كل من يخرج عنها .

نحن على مشارف الملتقى العام الذي يجب أن يكون الجميع قد بلغ مرحلة النضوج وعلينا أن نتوجه إلى لم الشمل لا إلى توسيع الفجوة فغالبية العاملين في الوسط الطبي وأقصد هنا جميع من يعمل في المهنة بصورة عامة من أطباء أسنان و صيادلة و مختبرات طبية و مساعدي أطباء و أطباء بشريين أن يترفع الجميع عن أي شيء كان مما يعيق الدفع بهذا الملتقى فجميعنا نعلم جيداً أن الهدف الأساسي منه وجود نقابة تمثل الجميع وليس تمثل بهم.

ويبقى في الأخير سؤال كثيراً ما شغل البعض ممن دفعوا بأنفسهم إلى أحضان النقابة متى ستقوم النقابة بالدفاع عن أعضائها الأطباء ممن يعانون من التعسف والقهر و الإيقاف لرواتبهم وحقوقهم في ممارسة واجباتهم الوظيفية التي أخذت منهم قسراً

 

مؤتمرات

 

البحث العلمي العربي معوقات وتحديات

 تواصل معنا

 الكادر ومستشارينا

 بروفسور. د. حسين الكاف

 بروفسور. د.عبدالله عبدالولي ناشر

الدكتور محمد السعيدي

الدكتورة روزا الأغبري

أ. م. عايدة عبدالعزيز نعمان

د. ناصر قائد سيف

بروفسور صلاح الدين هداش

 أ. طارق صلاح أسعد

د.منير الشميري

  جرب ذلك

التشريعات الصحية في اليمن

المسؤولية الطبية

جهات متعاونة مع المؤسسة

تكوين العضوية في المؤسسة

ندوات علمية

ورش عمل

حلقة نقاش

توعية صحية

تدريب و تأهيل 

التعليم الطبي في اليمن

استثمار التعليم الصحي في اليمن

مراكز صحية

مستشفيات

معاهد صحية

 

نقابات

نقابة أطباء الأسنان اليمنيين

نقابة الأطباء والصيادلة اليمنيين

 

منظمات غير حكومية

واجبات وحقوق الطبيب

واجبات وحقوق الموظف

انتهاكات الحقوق

شطة ميدانية

الأحداث

حوادث السير وأطفال المدارس

الصحة المدرسية

الإصدارات الصحية في اليمن

المعاقين

 

التأهيل وتنمية الكفأت

بنك المعلومات

 

حقوق الإنسان

حقوق الطفل

حقوق العاملين

حقوق المرأة

 

الخدمات الصحية والبحث العلمي

 

استثمار الكفاءات البشرية

استنزاف القدرات وهجرة الكفاءات

معلومات قيمة

 

أرسل رسالة بريد إلى msehsr1@gmail.com تتضمن أسئلتك أو تعليقاتك حول موقع ويب هذا.
Copyright © 2007 جميع الحقوق محفوظة لموقع مؤسسة منار العلمية للدراسات و البحوث الصحية
المقالات تعبر عن آراء كاتبيها، ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

تاريخ التعديل: 12/20/07